مقارع الجيش مطيع
انا ميا خليفة فتاة سخونة و دلوعة بموت على السكس و كل يوم تكون عندي مغامرة ساخنة و في هذا اليوم كنت مع احمد و هو ابن الجيران الذي كان يتحرش بي في الماشية و الجاية و اليوم قررت ان اجربه و ان ارى اذا كان فعلا كما يقول او هو كلام و بس … ادخلته الى غرفتي ثم قلت له اجلس على الكرسي و شاهد بدات اقلع ملابسي واحدة واحدة و ابتسم من نظرة الشهوة في عينيه كنت اعرف كم انا مثيرة و جسمي يسيل اللعاب بعد ان تعريت تمددت على السرير و انا مفارقة رجلي و عندما حاول ان ينهض ولاكني اوقفته باستسامة ثم انزلت يدي من بزازي الى بطني ثم امسكت كسي و بدات ادعكه و العب بشفراتي بين اصابعي و اغنج لاجننه و اجعل زبه ينتصب كان دمه ساخن و لم يستطع ان ينتظر اكثر اقترب مني و بدا يقبلني ثم دفعته حتى مددته مكاني في السرير و عريته تماما ثم امسكت زبه و بدأت امرر يدي عليه بكل بطئ و اراه يتعدب امامي و يترجاني ان ارضعه اخرجت لساني و بدأ العق في رأس زبه ثم ادخلت خصيته كل واحدة في فمي و بدات امصمصهم امم كم كان طعمه يجنن هذا جعلني ادخل زبه في فمي كاملا و انيك فمي بزبه حتى يصل الى حلقي كنت اعرف اني خبيرة في مص و صوت تأوهه باسمي يبرهن على هذا يديه كان على كل مكان في جمي و يعصر بزازلي عندها امكت زبه و جلست عليه بثقبة كسي المبلل المشهي ركبته مثل الحصان بكل قوة ثم قلبني و زبه لا يزال بداخلي و بدأ يخبط في بكل قوة حتى اقفز من مكاني اكثر اااه اااكثر ااااه ااااه بعدها حملني و ادخل زبه في طيزي و بدأ ينزلي عليه و نيكني بكل الوضعيات حتى جاب ظهري و نزل حليبه اااه فعلا كان مثلما توقعت دمه ساخن و ممحون و زبه يجنن .